تحمیل PDF هویة الکتاب الفهرست
«« الصفحة الأولی    « الصفحة السابقة    الجزء:    الصفحة التالیة »    الصفحة الأخیرة»»
اسم الکتاب: مروج الذهب و معادن الجوهر - المجلد ۱    المؤلف: علی بن الحسین المسعودی    الجزء: ۱    الصفحة: ٣۷   

ذکر جامع التاریخ الثانی: من الهجرة الى هذا الوقت، وهو جمادى الأولى سنة ست وثلاثین وثلثمائة، وقد انتهینا فیه الى الفراغ من هذا الکتاب.
ذکر من حج بالناس من أول الاسلام الى سنة خمس وثلاثین وثلثمائة، وهو آخر الکتاب.
ذکر جمل ألقابهم وما ورد عن ذوی الدرایة فی أعدادهم.
قال المسعودی: فهذه جوامع ما حوى هذا الکتاب من الأبواب، على أنه، قد یأتی فی کل باب مما ذکرناه من أنواع العلوم وفنون الأخبار والآثار ما لم تأت علیه تراجم الأبواب، وهو مرتب على حسب ما قدمناه من أبوابه على تفصیل منا لتاریخ الخلفاء ومقادیر أعمارهم بأبوابٍ نُفْردِها عن سیرهم وأخبارهم، ثم نعقب بعد ذلک بالغُرَر من أخبارهم، والعیون من سیرهم، والجوامع مما کان فی أعصارهم وأخبار وزرائهم، وما جرى من انواع العلوم فی مجالسهم، مُلَوِّحین بذلک إلى ما سلف من تصنیفنا، وتقدم من تألیفنا فی هذه المعانی والفنون.
وَ عدد ما اجتمع من جمیع ما اشتمل علیه هذا الکتاب من الأبواب مائة باب واثنان وثلاثون بابا، أولها ذکر جمیع أغراض هذا الکتاب، والثانی ذکر ما اشتمل علیه هذا الکتاب من الأبواب وآخرها ذکر من حج بالناس من أول الاسلام إلى سنة خمس وثلاثین وثلثمائة وذکر جمل ألقابهم.


«« الصفحة الأولی    « الصفحة السابقة    الجزء:    الصفحة التالیة »    الصفحة الأخیرة»»
 تحمیل PDF هویة الکتاب الفهرست