۲٠۲٣/٠۵/٣٠ ۲۲:۱۵:۱۵
أربعون حديثاَ عن الإمام الرضا (علیه السلام)



اَلْمُؤمِنُ اِذا غَضِبَ لَمْ يُخْرِجْهُ غَضَبُهُ عَنْ حَقٍّ، وَ اِذا رَضِىَ لَمْ يُدْخِلْهُ رِضاهُ فى باطِلٍ، وَ اِذا قَدَرَ لَمْ يَأْخُذْ اَكْثَرَ مِنْ حَقِّهِ.
بحار الانوار، ج 75، ص 355.

الإيمانُ هُوَ مَعْرِفةٌ بِالْقَلْبِ وَ اِقْرارٌ بِالّلِسانِ وَ عَمَلٌ بِالْأرْكانِ
تحف العقول، ص 422

لا يَسْتَكْمِلُ عَبْدٌ حَقيقَةَ الايمـانِ حَتّى تَكُونَ فيهِ خِصالٌ ثـَلاثٌ: اَلتَفَقـُّهُ فىالدّينِ، وَ حُسْنُ التَّقْديرِ فِى الْمَعيشَةِ وَالصَّبْرُ عَلَى الرَّزايا
تحف العقول، ص 446.

اَلَّذينَ اِذا اَحْسَنُوا اسْتَبْشَرُوا، وَاِذا اَساؤُوا اسْتَغْفَرُوا، وَ اِذا اُعْطُوا شَكَرُوا، وَ اِذَا ابْتَلَوْا صَبَرُوا، وَ اِذا غَضِبُوا عَفَوا
مسند الامام الرضا عليه السلام، ج 1 ص 284

اِجْعَلُوا لِأَنْفُسِكُمْ حَظّا مِنَ الدُّنْيا، بِاِعْطائِها ماتَشْتَهى مِنَ الْحَلالِ وَ مالَمْ يَنَلِ المُرُوَّةَ وَلاسَرَفَ فيهِ، وَاسْتَعينوُا بِذلِكَ عَلى اُمُورِالدّينِ
فقه الرضا عليه السلام، ص 337

 مَنْ فَرَّجَ عـَنْ مُـؤمِنٍ فَرَّجَ اللّه ُ عَنْ قَلْبِهِ يَوْمَ الْقِيامَةِ
اصول كافى، ج 2، ص 200

مِنْ اَخْلاقِ الأَنْبِياءِ التَنَظـُّفُ
تحف العقول، ص 442

مَنْ حاسَبَ نَفْسَهُ رَبِحَ وَ مَنْ غَفِلَ عَنْها خَسِرَ
مسند الامام الرضا عليه السلام، ج 1، ص 302.
9ـ  
مَنْ سَأَلَ اللّه َ التَّوفيقَ وَ لَمْ يَجْتَهِدْ، فَقـَدِاسْتـَهْزَءَ بِنـَفْسِهِ
مسند الامام الرضا عليه السلام، ج 1، ص 283.
10ـ
مَنْ غابَ عَنْ اَمْرٍ فَرَضِىَ بِهِ كانَ كَـمَنْ شَهِـدَهُ وَ اَتـاهُ.
توحيد، صدوق، ص 392.
11ـ
مَنْ لَقِىَ فَقـيرا مُسْلِما فَسَلَّمَ عَلَيْهِ خِلافَ سـَلامِهِ عـَلَى الأَغـْنِياءِ لَقِىَ اللّه َ عَزَّوَجَلَّ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَ هـُوَ عَلَيـْهِ غـَضـْبانٌ
عيون اخبار الرضا عليه السلام، ج 2، ص 57.
12ـ
اِعْلَمْ اَنَّهُ لا وَرَعَ اَنْفَعُ مِنْ تَجَنُّبِ مَحارِمِ اللّه ِ وَالْكَـفِّ عَنْ اَذَى الْمُـؤمِنِ
فقه الرضا عليه السلام، ص 356.
13ـ
اَلصَّغائِرُ مِنَ الذُّنـُوبِ طُـرُقٌ اِلَى الْكَبائِرِ ومَنْ لَمْ يَخَفِ اللّه َ فِى الْقَليلِ، لَمْ يَخَفْهُ فِى الْكَثيرِ
مسند الامام الرضا عليه السلام، ج 1، ص 290.
14ـ
مَنْ رَضِىَ بِالْيَسيرِ مِنَ الْحَلالِ خَفَّتْ مَؤُنَتـُهُ وَ تَنَعَّمَ اَهْلُهُ وَ بَصَّرَهُ اللّه ُ داءَ الدُّنْيا وَ دَوائَها وَ اَخْرَجَهُ مِنْها سالِما
مسند الامام الرضا عليه السلام، ج 1، ص 269.
15ـ
اِتَّقُوا اللّهَ وَعَلَيْكُمْ بِالتَّواضُعِ وَالشُّكْرِ وَالْحَمْدِ
بحارالأنوار، ج 71، ص 54
16ـ
اَنَّ اَجْرَ الْقَرْضِ ثَمانِيَةَ عَشَرَ ضِعْفا مِنْ اَجْرِ الصَّدَقَةِ لاَِنَّ الْقَرْضَ يَصِلُ اِلى مَنْ لايَضَعُ نَفْسَهُ لِلصَّدَقَةِ لاَِخْذِ الصَّدَقَةِ
بحارالأنوار، ج 103، ص142
17ـ
اَلْبَيْتُ الَّذِى فيهِ مُحَمَّدٌ يُصْبِـحُ اَهْلُهُ بِخَيْرٍ وَ يُمْسُونَ بِخَيْرٍ
وسائل الشيعه، ج 15، ص 127
 

 
18ـ
إجتَهِدوا أن يَكونَ زَمانُكُم أربَعَ ساعاتٍ : ساعَةً مِنهُ لِمُناجاةِ اللّه ِ و ساعَةً لِأمر المَعاشِ و ساعةً لِمُعاشَرَةِ الإخوانِ و الثِّقاتِ و الَّذينَ يُعَرِّفُونَ عُيُوبَكُم و يَخلِصونَ لَكُم فِي الباطِنِ و ساعَةً تَخلُونَ فِيها لِلَذّاتِكُم و بِهذِهِ السّاعَةِ تَقدِروُن عَلَى الثَّلاثِ ساعاتٍ
فقه الرّضا عليه السلام ، ص 337 .
19ـ
مَن فَرَّجَ مِن مُؤمِنٍ ، فَرَّجَ اللّه ُ عَن قَلبِهِ يَومَ القِيامَةِ
الكافى ، ج 2 ، ص 200
20ـ
إنَّ اللّه َ أمَرَ بِالشُّكرِ لَهُ و لِلوالِدَينِ ، فَمَن لَم يَشكُر والِدَيهِ لَم يَشكُرِ اللّه َ
الخصال ، ص 156
21ـ
إِذا وَعـَدْتُمُ الصِّبـْيانَ فَفـُوا لَهـُمْ فَإِنَّهُمْ يَرَوْنَ أَنَّكُمُ الَّذينَ تَرْزُقُونَهُمْ إِنَّ اللّهَ عَزَّوَجَلَّ لَيْسَ يَغْضِبُ لِشَىْ ءٍ كَـغَضَبِهِ لِلنِّسآءِ وَالصِّبـْيانِ
  الكافى، ج 6، ص 50.
22ـ
ما اَحْسَنَ الصَّبْرَ وَ اِنْتِظارَ الْفَرَجِ، اَما سَمِعْتَ قَوْلَ اللّه ِ تَعالى: «فَاْرْتَقِبُوا اِنّى مَعَكُمْ رَقيبٌ» [ هود، 93] وَقَولَهُ عَزَّوَجَلَّ: «فَانْتَظِرُوا اِنّى مَعَكُمْ مِنَ الْمُنْتَظِرينَ»[ يونس، 20] فَعَلَيْكُمْ بِالصَّبْرِ فَاِنَّهُ اِنَّما يَجيئُ الْفَرَجُ عَلَى الْيَأْسِ، فَقَدْ كانَ الَّذينَ مِنْ قَبْلِكُمْ اَصْبَرَ مِنْكُمْ
بحارالأنوار، ج 52، ص 629  
23ـ
مَعنى قَولِ القائِلِ بِسمِ اللّهِ أَىْ أَسِمُ عَلى نَفسى سِمَةً مِن سِماتِ اللّه ِ وهِىَ الْعِبادَةُ
التوحيد، ص 229
24ـ
سُئِلَ بَعْضُ الْعُلَماءِ مِنْ آلِ مُحَمَّدٍ عليهم السلام فَقِيلَ لَهُ... : ما أدَبُ الصَّلاةِ؟ قالَ: حُضُورُ الْقَلْبِ، وَ اِفْراغُ الْجَوارِحِ، وَ ذُلُّ الْمَقامِ بَينَ يَدَىِ اللّه ِ تَبارَكَ وَ تَعالى وَ يَجْعَلُ الْجَنَّةَ عَنْ يَميِنهِ وَالنّارَ يَراها عَنْ يَسارِهِ، وَ الصِّراطَ بَيْنَ يَدَيْهِ، وَاللّه َ اَمامَهُ.
بحارالأنوار، ج 84، ص 246
25ـ
اَلسِّواكُ يَجْلُو الْبَصَرَ وَ يُنْبِتُ الشَّعْرَ وَ يَذْهَبُ بِالدَّمْعَةِب
بحارالأنوار، ج 76، ص 137
26ـ
مَنْ زارِ فيهِ مُؤْمِنا أَدْخَلَ اللّه ُ قَبْرَهُ سَبْعيِنَ نُورا وَ وَسَّعَ فى قَبْرِهِ وَ يَزُورُ قَبْرَهُ كُلَّ يَوْمٍ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ وَيُبَشِّرُونَهُ بِالْجَنَّةِ.
اقبال الاعمال، ص 778
27ـ
شيعَتُنا اَلمُسَّلِمُونَ لِأمْرِنا، الآخِذُونَ بِقَولِنا، المُخالِفُونَ لِأعْدائِنا. فَمَنْ لَمْ يَكُنْ كَذلِكَ، فَلَيْسَ مِنّا.
وسائل الشيعة ص 83
28ـ
اِنَّما جُعِلَتِ الْجَماعَةُ لِئَلاّ يَكونَ الاِخْلاصُ وَ التَّوْحيدُ وَ الاْسْلامُ وَالْعِبادَةُ لِلّه اِلاّ ظاهِرا مَكْشوفا مَشْهورا
وسائل الشيعة، ج 5، ص 372
29ـ
مَنِ اتَّقَى اللّه َ يُتَّقى وَ مَنْ اَطاعَ اللّه َ يُطاعُبحارالأنوار
كافى، ج 1، ص 137
30ـ
وَقِّرُوا كِبارَكُمْ وَ ارْحَمُوا صِغارَكُمْ وَ صِـلُـوا اَرْحـامَـكُمْ
عيون اخبار الرضا، ج 2، ص 265
31ـ
رَحِمَ اللّه ُ عَبْدا اَحيا اَمْرَنا ... يَتَعَلَّمُ عُلومَنا وَ يُعَلِّمُهَا النّاسَ ، فَاِنَّ النّاسَلَوْ عَلِموا مَحاسِنَ كَلامِنا لاَتَّبَعونا؛
معانى الأخبار ، ص 180
32ـ
وَاجْتِنابُ الْكَبائِرِ وَهِىَ قَتْلُ الْنَفْسِ الَّتى حَرَّمَ اللّه ُ تَعالى، وَ الزِّنا، وَ السِّرْقَةُ... وَ الْكِذْبُ وَ الِكبْرُ وَ الاْسْراف… .
عيون اخبار الرضا ج2 ص 127
33ـ
اَفْضَلُ الاْعْمال عِنْدَ اللّهِ ايمانٌ لا شَكَّ فيهِ وَ غَزْوٌ لاغُلُولَ فيهِ وَحَجٌّ مَبْرُورٌ وَ اَوَّلُ مَنْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ شَهيدٌ.
بحارالأنوار، ج 66، ص 393
34ـ
اَلصَّمتُ بابٌ مِن أبوابِ الحِكمَةِ إنَّ الصَّمتَ يَكسِبُ المَحَبَّةَ ، إنَّهُ دَليلٌ عَلى كُلِّ خَيرٍ
بحار الأنوار، ج ۷۵ ،  ص۳۳۸
35ـ
صَديقُ كُلِّ امرِى ءٍ عَقلُهُ وعَدُوُّهُ جَهلُس فينة
عیون الحکم، ج 1، ص۳۰۳
36ـ
كُلُّ نافِعٍ مُقوٍّ لِلجِسمِ فيهِ قُوَّةٌ لِلبَدَنِ فَحَلالٌ و كُلُّ مُضِرٍّ يَذهَبُ بِالقُوّةِ أو قاتِلٌ فَحَرامٌ
فقه الرضا ، ص 254
37ـ
فَانظُر ما يُوافِقُكَ و يُوافِقُ مِعدَتَكَ و يُقَوَّى عَلَيهِ بَدَنُكَ ويَستَمرِئُهُ مِنَ الطَّعامِ فَقَدِّرهُ لِنَفسِكَ وَاجعَلهُ غَذائَكَ.
بحارالأنوار، ج 62، ص 310
38ـ
 اَلتَّوَدُّدُ إلَى النّاسِ نِصفُ العَقلِ
وسائل الشیعة، ج ۶، ص 295
39ـ
إنَّ اللّه َ أمَرَ بِالشُّكرِ لَهُ و لِلوالِدَينِ ، فَمَن لَم يَشكُر والِدَيهِ لَم يَشكُرِ اللّه َ
الخصال ص 156
40ـ
مَن طَلَبَ الأمرَ مِن وَجهِهِ لَم يَزِلَّ ، فَإن زَلَّ لَم تَخذُلهُ الحِيلَةُ
بحارالأنوار، ج 71، ص 340