تحمیل PDF هویة الکتاب الفهرست
«« الصفحة الأولی    « الصفحة السابقة    الجزء:    الصفحة التالیة »    الصفحة الأخیرة»»
اسم الکتاب: المعجم في فقه لغة القرآن و سرّ بلاغته - المجلد ۱    المؤلف: قسم القرآن بمجمع البحوث الاسلامیة    الجزء: ۱    الصفحة: ۱۲۱   

النّصوص التّفسیریّة
اذ ابق الى الفلک المشحون. الصّافّات: 140
الحسن: فرّ من قومه. (الطّوسیّ 8: 528)
الطّبریّ: حین فرّ إلى الفلک. (23: 98)
السّجستانیّ: هرب إلى السّفینة. (159)
مثله الطّریحیّ (5: 135)، و شبّر (425).
الطّوسیّ: حین هرب إلى السّفن المملوءة.
(8: 528)
البغویّ: یعنی هرب. (6: 30)
مثله الخازن (6: 30)، و أبو حیّان (7: 367)، و أبو السّعود (4: 276)، و الکاشانیّ (4: 383).
المیبدیّ: هرب و تباعد. (8: 305)
الزّمخشریّ: سمّی هربه من قومه بغیر إذن ربّه إباقا على طریقة المجاز. (3: 353)
الطّبرسیّ: فرّ من قومه إلى السّفینة المملوءة.
(4: 458)
ابن الجوزیّ: قال بعض أهل المعانی: خرج و لم یؤذن له، فکان بذلک کالهارب من مولاه. (7: 86)
الفخر الرّازیّ: أبق: من إباق العبد، و هو هربه من سیّده. (26: 164)
البیضاویّ: أصله الهرب من السّیّد، و لکن لمّا کان هربه من قومه بغیر إذن ربّه حسن إطلاقه علیه.
(2: 299)
النّسفیّ: الإباق: الهرب إلى حیث لا یهتدی إلیه الطّلب، فسمّی هربه من قومه بغیر إذن ربّه إباقا مجازا. (4: 28)
البروسویّ: أذکر وقت إباقه، أی هربه، و أصله الهرب من السّیّد لکن لمّا کان هربه من قومه بغیر إذن ربّه حسن إطلاقه علیه بطریق المجاز تصویرا لقبحه، فإنّه عبد اللّه فکیف یفرّ بغیر الإذن و إلى أین یفرّ و اللّه محیط به؟! (7: 486)
الآلوسیّ: أصله الهرب من السّیّد، لکن لمّا کان هربه من قومه بغیر إذن ربّه- کما هو الأنسب بحال الأنبیاء- حسن إطلاقه علیه. فهو إمّا استعارة أو مجاز مرسل من استعمال المقیّد فی المطلق، و الأوّل أبلغ.
و قال بعض الکمّل: الإباق: الفرار من السّیّد؛ بحیث لا یهتدی إلیه طالب، أی بهذا القصد، و کان علیه السّلام هرب من قومه بغیر إذن ربّه سبحانه إلى حیث طلبوه فلم یجدوه؛ فاستعیر الإباق لهربه باعتبار هذا القید لا باعتبار القید الأوّل.
و فیه بعد تسلیم اعتبار هذا القید على ما ذکره بعض أهل اللّغة أنّه لا مانع من اعتبار ذلک القید، فلا اعتبار بنفی اعتباره. (23: 143)
الطّباطبائیّ: المراد بإباقه إلى الفلک: خروجه عن قومه معرضا عنهم، و هو علیه السّلام و إن لم یعص فی خروجه ذلک ربّه و لا کان هناک نهی من ربّه عن الخروج؛ لکن خروجه إذ ذاک کان ممثّلا لإباق العبد من خدمة مولاه، فأخذه اللّه بذلک. (17: 163)
المراغیّ: أصل الإباق: هرب العبد من سیّده، و المراد هنا أنّه هاجر بغیر إذن ربّه. (23: 82)
حجازیّ: هرب بلا إذن. و منه عبد آبق.
(23: 35)


«« الصفحة الأولی    « الصفحة السابقة    الجزء:    الصفحة التالیة »    الصفحة الأخیرة»»
 تحمیل PDF هویة الکتاب الفهرست