تحمیل PDF هویة الکتاب الفهرست
«« الصفحة الأولی    « الصفحة السابقة    الجزء:    الصفحة التالیة »    الصفحة الأخیرة»»
اسم الکتاب: التقیة فی الاسلام    المؤلف: عبدالله نظام    الجزء: ۱    الصفحة: ٣۱۲   

ممَّن یجب حمایتهم بحکم الشرع, ویفدیهم بنفسه بحسب الفطرة الإنسانیة:. البردیسی, محمد زکریا, الإکراه بین الشریعة والقانون: ص372, نقلاً عن: الفقه الإسلامی وأدلته (م. س): ج6, الإکراه, ص4433., وقد عدّه بعضهم من الإکراه استحساناً لا قیاساً:. ابن قودر, شمس الدین أحمد المعروف بقاضی زاده أفندی قاضی عسکر رومللی, نتائج الأفکار فی کشف الرموز الأسرار وهی تکملة شرح فتح القدیر للإمام کمال الدین الدین السیواسی المعروف بابن الهمام الحنفی على الهدایة: علّق علیه وخرّج آیاته وأحادیثه: الشیخ عبد الرزاق غالب المهدی, ط1, دار الکتب العلمیة, بیروت, لبنان, 1424هـ, 2003م, ج9, کتاب الإکراه, ص238 وما بعدها..
وقال الشافعیة بأن الإکراه نوع واحد, وأن المناط فیه حصول الإلجاء لدى المکرَه بحیث یرى نفسه مضطراً, وهو ما یحصل من التهدید بالوعید المتلف وغیره من الحبس الطویل والضرب الشدید وإتلاف المال, ویختلف باختلاف الناس:. النووی, أبو زکریا محی الدین بن شرف النووی, کتاب المجموع شرح المهذب للشیرازی: حققه وعلّق علیه وأکمله بعد نقصانه: محمد نجیب المطیعی, طبعة جدیدة مصححة, دار إحیاء التراث العربی, بیروت, لبنان, 1415هـ, 1995م, ج18, بیان أن الحبس والقید إکراه على الردة, ص208, وکذلک: الأنصاری, أبو یحیى زکریا, تحفة الطلاب بشرح تحریر تنقیح اللباب (وعلیه المختصر الحاوی لجواهر حاشیة الشرقاوی): تحقیق وإعداد خلف مفضی جبر المطلق, دار الفکر, دمشق, سوریة, 2008م, کتاب الجنایات, باب الإکراه, ص625., وبه قال المالکیة:. المدونة الکبرى (م. س): ج3, ص29., والحنابلة:. ابن المنجی التنوخی الحنبلی, زین الدین المنجی بن عثمان بن أسعد ابن المنجی, الممتع فی شرح المقنع: تحقیق: عبد الملک بن عبد الله بن دهیش, ط2, دار خضر للطباعة والنشر, لبنان, 1418هـ, 1997م, ج3, ص588-589, وقد روى فیه قول رسول الله ({صلی الله علیه و آله}) عندما سُئل عن العذر فقال ({صلی الله علیه و آله}) : خوف أو مرض.,والأباضیة:. شرح کتاب النیل وشفاء العلیل (م. س): ج4, ص361, وقد قال فیه: وقد قصر فی النیل الإکراه على الشروع بالضرب, والصحیح ما مرّ إنّه تسعُهُ التقیة إذا خاف, کما قال: وأجاز بعضهم التکلّم بترحّم الکافر، جلباً للنفع، أو دفعاً لضرٍّ ما، وذلک إذا احتیج إلیه, والزیدیة:. ابن المرتضى, أحمد بن یحیى, البحر الزخار الجامع لمذاهب علماء الأمصار (وبهامشه کتاب جواهر الأخبار والآثار): ضبط نصّه ووثق تخریجاته وعلّق علیه: الدکتور محمد محمد تامر, ط1, دار الکتب العلمیة, بیروت, لبنان, 1422هـ, 2001م, ج6, کتاب الإکراه, ص150, وکذلک: الشوکانی, محمد بن علی, السیل الجرار المتدفق على حدائق الأزهار: تحقیق محمود إبراهیم زاید, لجنة إحیاء التراث الإسلامی, المجلس الأعلى للشؤون الإسلامیة, وزارة الأوقاف, جمهوریة مصر العربیة, القاهرة, 1408هـ, 1988م, ج4, باب الإکراه, ص246, حیث قال: ومن جملة ما یدلّ على الجواز مع مطلق الضرر قوله عزَّ وجلّ: ﴿... إِلاَّ أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً ...(28)﴾ [آل عمران]., والظاهریة:. المحلى لابن حزم (م. س): ج8, ص330, المسألة 1403, حیث قال: والإکراه کلّ ما سُمِّی فی اللغة إکراهاً, وعُرف بالحسّ أنه إکراه..




«« الصفحة الأولی    « الصفحة السابقة    الجزء:    الصفحة التالیة »    الصفحة الأخیرة»»
 تحمیل PDF هویة الکتاب الفهرست