تحمیل PDF هویة الکتاب الفهرست
«« الصفحة الأولی    « الصفحة السابقة    الجزء:    الصفحة التالیة »    الصفحة الأخیرة»»
اسم الکتاب: المعجم في فقه لغة القرآن و سرّ بلاغته - المجلد ۱    المؤلف: قسم القرآن بمجمع البحوث الاسلامیة    الجزء: ۱    الصفحة: ٤٣۱   

أ ح د 11 لفظا، 85 مرّة: 47 مکّیّة، 38 مدنیّة فی 33 سورة: 22 مکّیّة، 11 مدنیّة


احد 13: 4- 9/ أحدهم 7: 3- 4/ إحدى 5: 3- 2
احدا 21: 15- 6/ أحدکما 1: 1/ إحداهما 5: 2- 3
احد 19: 7- 12/ أحدکم 7: 2- 5/ إحداهنّ 1:- 1
أحدهما 5: 4- 1/ أحدنا 1: 1/ ...
النّصوص اللّغویّة
الخلیل: تقول فی ابتداء العدد: واحد، اثنان، ثلاثة، إلى عشرة. و إن شئت قلت: أحد، اثنان، ثلاثة، و فی التّأنیث: واحدة و إحدى.
و لا یقال غیر أحد و إحدى فی «أحد عشر» و «إحدى عشرة». و یقال: واحد و عشرون، و واحدة و عشرون.
فإذا حملوا «الأحد» على الفاعل أجری مجرى الثّانی و الثّالث، و قالوا: هذا حادی عشرهم، و ثانی عشرهم، و هذه اللّیلة الحادیة عشرة، و الیوم الحادی عشر. و هذا مقلوب کجذب و جبذ.
و الوحدان: جماعة الواحد.
و تقول: هو أحدهم، و هی إحداهنّ. فإذا کانت امرأة مع رجال، لم یستقم أن تقول: إحداهم و لا أحدهم، إلّا أن تقول: هی کأحدهم، أو هی واحدة منهم.
و تقول: ذاک أمر لست فیه بأوحد، أی لست على حدة. و الحدة أصلها: الواو. (3: 281)
یقال: أحدت إلیه، أی عهدت إلیه.
(الأزهریّ 5: 193)
الکسائیّ: ما أنت إلّا من الأحد، أی من النّاس.
[ثمّ استشهد بشعر] (الأزهریّ 5: 197)
الفرّاء: «أحد» یکون للجمیع و للواحد فی النّفی، و منه قول اللّه جلّ و عزّ: فَما مِنْکُمْ مِنْ أَحَدٍ عَنْهُ حاجِزِینَ الحاقّة: 47، جعل «أحدا» فی موضع جمع،


«« الصفحة الأولی    « الصفحة السابقة    الجزء:    الصفحة التالیة »    الصفحة الأخیرة»»
 تحمیل PDF هویة الکتاب الفهرست