تحمیل PDF هویة الکتاب الفهرست
«« الصفحة الأولی    « الصفحة السابقة    الجزء:    الصفحة التالیة »    الصفحة الأخیرة»»
اسم الکتاب: تاریخ مدینة دمشق - المجلد ۱    المؤلف: ابی القاسم علی بن الحسن ابن عساکر    الجزء: ۱    الصفحة: ۲۸٠   

نا السلمی وأحمد بن حفص قالا نا حفص حدثنی إبراهیم بن طهمان عن الحجاج هو ابن الحجاج عن قتادة عن أنس هو ابن مالک عن زید بن ثابت قال نظر رسول الله (صلى الله علیه وسلم) قبل الشام فقال اللهم أقبل بقلوبهم ونظر قبل الیمن فقال اللهم أقبل بقلوبهم ونظر قبل العراق فقال اللهم أقبل بقلوبهم وبارک لنا فی صاعنا ومدنا وأخبرناه أبو بکر وجیه بن طاهر بن محمد الشحامی أنا أحمد بن الحسن بن محمد أنا الحسن بن أحمد بن محمد بن المخلدی أنا مکی بن عبدان نا أحمد بن حفص بن عبد الله حدثنی أبی حدثنی إبراهیم عن الحجاج عن قتادة عن أنس عن زید بن ثابت أنه قال نظر رسول الله (صلى الله علیه وسلم) وهو على منبره قبل العراق فقال اللهم أقبل بقلوبهم ثم نظر قبل الشام فقال اللهم أقبل بقلوبهم ثم نظر قبل الیمن فقال اللهم أقبل بقلوبهم ثم قال اللهم بارک لنا فی مدنا وصاعنا وأما حدیث عمران فأنبأناه أبو علی الحسن بن أحمد الحداد ثم أخبرنا أبو القاسم بن السمرقندی أنا یوسف بن الحسن قالا أنا أبو نعیم قال حدثنا وأخبرنا أبو عبد الله الفراوی أنا أبو بکر البیهقی أنا أبو بکر بن فورک أنا عبد الله بن جعفر الاصبهانی نا یونس بن حبیب نا أبو داود نا عمران القطان عن قتادة عن أنس بن مالک عن زید بن ثابت قال نظر رسول الله (صلى الله علیه وسلم) قبل الیمن وقال اللهم أقبل بقلوبهم ثم نظر قبل الشام فقال اللهم أقبل بقلوبهم ثم نظر قبل العراق فقال اللهم أقبل بقلوبهم وبارک لنا فی صاعنا ومدنا وأخبرناه أبو سعد محمد بن محمد بن محمد المطرز إجازة أنا أبو نعیم الحافظ نا أبو القاسم الطبرانی نا عبد الله بن أحمد بن حنبل حدثنی أبی نا عبد الرحمن بن مهدی نا عمران القطان عن قتادة عن أنس عن زید بن ثابت قال نظر رسول الله (صلى الله علیه وسلم) قبل الیمن فقال اللهم أقبل بقلوبهم ونظر قبل العراق فقال اللهم أقبل بقلوبهم ونظر قبل الشام فقال اللهم أقبل بقلوبهم وبارک لنا فی صاعنا ومدنا هذا حدیث غریب ولم أجده فی مسند أحمد (1)


(1) ورد فی مسند أحمد بإسنادین مختلفین وثمة إختلاف بین ما ورد بالاصل هنا والروایتین الواردتین فی مسند أحمد (راجع مسند أحمد 3 / 342 و 5 / 185)


«« الصفحة الأولی    « الصفحة السابقة    الجزء:    الصفحة التالیة »    الصفحة الأخیرة»»
 تحمیل PDF هویة الکتاب الفهرست