الجزء الأوّل - صفحه ۱

مقدّمة - صفحه ۱

و قد أسسته على أربعة أرباع - صفحه ٣

و إنما حملنی علی تأسیس هذا الکتاب على أربعة أرباع أمران - صفحه ۵

(أحدهما و هو الباعث الأصلی) - صفحه ۵

(الباعث الثانی) - صفحه ۵

[ربع العبادات] - صفحه ۷

کتاب العلم - صفحه ۷

الباب الأوّل
فی فضل العلم و التعلیم و التعلم و شواهده من النقل و العقل - صفحه ۸

فضیلة العلم - صفحه ۸

شواهدها من القرءان - صفحه ۸

(و أما الأخبار ) - صفحه ۹

(و أما الآثار ) - صفحه ۱۲

فضیلة التعلم - صفحه ۱۵

(أما الآیات ) - صفحه ۱۵

(و أما الأخبار ) - صفحه ۱۵

(و أما الآثار ) - صفحه ۱٦

فضیلة التعلیم - صفحه ۱٦

(أما الآیات ) - صفحه ۱٦

(و أما الأخبار ) - صفحه ۱۷

(و أما الآثار ) - صفحه ۱۹

فی الشواهد العقلیة - صفحه ۲۱

الباب الثانی - صفحه ۲٤

بیان العلم الذی هو فرضه عین - صفحه ۲٤

أما الفعل - صفحه ۲۵

و أما التروک - صفحه ۲٦

و أما الاعتقادات و أعمال القلوب - صفحه ۲٦

بیان العلم الذی هو فرض کفایة - صفحه ۲۸

الضرب الأول:الأصول - صفحه ۲۹

الضرب الثانی:الفروع - صفحه ۲۹

و الضرب الثالث:المقدمات - صفحه ۲۹

الضرب الرابع:المتممات - صفحه ٣٠

فان قلت:لم ألحقت الفقه بعلم الدنیا - صفحه ٣٠

الورع له أربع مراتب - صفحه ٣۲

فإن قلت:فصلّ لی علم طریق الآخرة تفصیلا - صفحه ٣٤

فالقسم الأول علم المکاشفة - صفحه ٣٤

و أما القسم الثانی و هو علم المعاملة فهو علم أحوال القلب - صفحه ٣٦

و أما الفلسفة فلیست علما برأسها بل هی أربعة أجزاء - صفحه ٣۸

(أحدها)الهندسة و الحساب - صفحه ٣۸

(الثانی)المنطق - صفحه ٣۸

و(الثالث)الإلهیات - صفحه ٣۸

و(الرابع)الطبیعیات - صفحه ٣۸

فلیعلم المتکلم حدّه من الدین - صفحه ٣۹

و نحن الآن نذکر من أحوال فقهاء الإسلام - صفحه ٤۱

أما الامام الشافعی - صفحه ٤۲

و أما الامام مالک - صفحه ٤٦

و أما أبو حنیفة - صفحه ٤۷

و أما الامام أحمد بن حنبل و سفیان الثوری - صفحه ٤۸

الباب الثالث - صفحه ٤۹

بیان علة ذم العلم المذموم - صفحه ٤۹